تبادل الاتهامات عقب الافراج عن شحنة مبيدات مسرطنة ومنتهية الصلاحية ومضاعفة الكوارث عاليمنيين بدون اسثناء. عقب الشحنة التي تم الافراج عنها والتي بدأت بالانكار والاستنكار واكدتها الوقائع وما تلأها ! ناهيك عن من وجود يؤكد بوجود شواهد بان هناك مبيدات سابقة تم ادخالها لليمن في2012 و2014 وهذا ما عرف وكشف وما سبق يحسم الجدل بوجود تزواج مافيا فساد ومجرمي حرب إبادة للشعب اليمتي من قبل تجار بذاتهم ونافذين بذاتهم وموظفين محشورين في وسط المنافذ لا يملكون حول ولا قوة و يتحولون (لنواظرجية)في الممرات عبور بعلم او بدونه وبحفنة من من الريالات او بتجنبهم لعدم كشف ما يحدث في الممرات مخافة ان يفقدو مصادر رزقهم في مثل وضع حرب عدوان كارثي !
ولا نريد ان يحول البعض لقضية مزايدة ونكاية سياسية عن مصدر ومن وراء صفقات ابادة الشعب اليمني بين من يمثلون كذبة الشرعية او من يفترض انهم يمثلون حكومة الانقاذ واعيد الانقاذ وليس العكس!
ونأمل بان تكون حالات تزايد وتفشي مرض السرطان في الدم واللثة والمعدة والبنكرياس وغيرها من السرطانات التي وصلت لما يزيد عن 14 نوع كما اكد دكتور اختصاصي هل سيحرك ضمير عشاق الكراسي والذين نعتقد بان لهم اولاد وأسر يفترض ان يدفعهم للاصطفاف الوطني ونبذ المزايدة والمناكفة وتبادل الاتهامات والعمل في غرفة عمل مشتركة تحاكم المسؤولين عما كشف وتقفلمنع ادخال صفقات الابادة القادمة ليس فقط في المبدات الزراعية بل وفي المواد الغذائية المجهولة المنشيء والنسب والذي نجدها تباع عيني عينك وسط ذهول واستغراب عن من وكيف ولماذا لا تتحرك المعنية وكل من له صلة وحتي لا يصاب المواطن يالريبة وبان (حاميها ليس حراميها ) وبس خلاص
-->