نشر ناشطون يمنيون في مواقع التواصل وثيقه من مليشيا الحوثي كيف حولت شيوخ القبائل إلى مرتزقة وأجراء للمشروع الإيراني الإجرامي يتاجرون بدماء أبناء قبائلهم الذين يسوقونهم إلى المحارق.
واضاف النشطاء ان المقابل 20 ألف ريال للشيخ عن كل فرد، و50 ألف تدفع لأسرته لكن بعد وصوله الجبهة وربما بعد مقتله.