موقع المنتصف موقع جميل استطاع أن يكون متفردا ببعض المواضيع التي يتبناها..
خاصة أن له قلما جميلا مثل نزار الخالد الصحفي المتمكن والمبدع خبرته صديقا عندما كان مدير عام لصحيفة الثورة بتعز وأيضا من عرفته عبر المنتصف مطيع المخلافي الكاتب المتألق.
بالعربي الفصيح موقع استطاع خلال فترة قصيرة أن يكون رقم صعب في دهاليزالصحافه الإلكترونية، إلا أن آمالنا خابت لكون مقالاتنا المتواضعة لا تنشر الاعندماتدخل مختبر
تحليلي يفند الحروف قبل الكلمات وعندما تتواصل مع الأستاذ نزا يرد عليك عفوا مقالك كان يحتوي على كلمتين تطرقتا لكذا مما أوقفنا عن نشره.
ورسالتي للقائمين والنائمين ومالكي الموقع أنتم قادمون من مدرسة الزعيم القائد الشهيد علي عبد الله صالح، الذي كان يسمح للصحف الرسمية بنشر مواضيع كل من يريد أن ينتقد الدولة، سمح لأكثر من150صحيفه خاصة، وحزبية أن تكتب ما تشاء.
ومن لا يفهم معنى المنتصف، لغة وشرعا هو الذي يقبل النقد المتطرف لكونه وسطي،أما عكس ذلك كانت التسمية التي يستحقها الطرف لأنه متشدد ويملك ميزانا حساسا يزن فيه عدد الحروف ومعنى الكلام، المفترض على جيل قادم من بلد عربي أتاح حرية الرأي والرأي الآخر.. كان الأجدر به أن يكون امتداد لتلك التجربة ما يحزنني، أن الذين تدعمهم دول وأشقاء عرب تعرفهم بسيماهم وانتفاضتهم أن حُمْتَ حولهم، مع علمي ان مايكتب عن لسان المنتصف هو التعبير الذي يوخذ عليهم وليس مايكتبه الآخرون شكرا ليمن فويس وأديبها الدكتور رياض الأديب شاب استطاع أن يكون وموقعه متنفس شريف ونبيل كشخصيته المتألقة إبداعا وجمالا.. كثير من الأحباب سيزعجه انتقادي لصحفي متمكن وان الرد قد يكون عنيفا والحقيقة أنا قابل أن يردوا علي لكي يبينوا أي موقع يحتلموه منتصفا كان أم طرفا.
-->