بداية الأمر الحديث عن وقوف المملكة العربية السعودية للشعب اليمني لا نستطيع أن نفي ونتحدث عن عظمة هذه الدولة الجارة التي اهتمت بالشأن اليمني بكل المجالات التنموية والاقتصادية والانسانية والسياسية في حين أغلقت دول العالم أبوابها أمام اليمنيين فتحت مملكة الخير أبوابها أمام اليمنيين مجسدة روح الإخاء والمحبة، يعيش في السعودية ملايين المغتربين اليمنيين تشكل تحويلاتهم النقدية أحد عوامل الاقتصاد، بينما تأوي ايران 10 سلاليين حوثيين تدربهم على ممارسة أنواع الارهاب والممارسات التي تدمر المجتمع اليمني، إنها السعودية دولة الإنسانية أكثر من 2 مليون يمني يعملون في السعودية، واقتصاد قائم على تحويلات المغربين ومساندة الأشقاء ومشاريعهم. 8 سنوات من النصرة والمساندة، مسبوقة بتاريخ عريق من الإخاء والعطاء اي رجل شهم يمني لديه مروءة وعقل يعرف ان السعودية ضحت بالدم والمال من اجل عدم تمكن المجوس من فرض الفوضى والدمار لأرض اليمن. وبالنسبة لنا نحن مستعدين نضحي با اروحنا واولادنا واموالنا من اجل مملكة الخير ولن ننسى وقفتهم معنا وفزعتهم واننا يربطنا بهم رب واحد ونبي واحد ودين واحد وعقيدة واحده في الختام ستبقى المملكة العربية السعودية الاقرب الى قلوبنا أبناء عمومه سندنا و العضد في الرخاء والشده.
-->