سئلة كثيرة احيانا تثار ولا يجد لها المرء جوابا حتى لو كان ضمن منظومة الدولة بطريقة أو بأخرى قرباً أو بعداً.
من هذه الاسئلة المحيرة :
_ماذا بعد هذه التحاورات التي تتعسف بها المليشيات الحوثية في كل شيء ؟وماذا نريد؟
_الى اين ستوصلنا الأمم المتحدة ومبعوثها الاممي؟
_هل هذه الحوارات هي الطموح ونتائجها هي النهاية المرجوة ، وكل طرف يبقى على ماهو عليه وكأننا نرسم حدود بين دولتين وتبقى المعاناة مستمرة؟
_هل ستدمج الجيوش في المناطق المحررة في جيش واحد وقيادة واحدة وتكون للجميع غرفة عمليات موحدة؟نأمل ذلك!
_ما مصير المرجعيات الثلاث؟
_هل نحن مخيرون أم مسيرون؟
لن نيأس فالأمل بالله ونثق بالفرح منه ، وستتغير الأمور بقدر الله الى الافضل رغم مكر الماكرين وحقد السلاليين ورعونة بعض الخائبين. ثقوا بذلك وارفعوا المعنويات مهما كان الظلام دامساً.
#اللهم فرجك القريب ، ياااااااااارب.