1- ‏الالتفاف الشعبي حوله.

 

2- توافق وإجماع كل القوى والمكونات السياسية عليه.

 

3- الدعم الكبير من دول الخليج بقيادة السعودية والإمارات.

 

4- الإجماع العربي والدولي عليه وتأكيد شرعيته.

 

5- التركيبة المتنوعة لأعضاء المجلس وتمثيلهم لكل القوى الحية والفاعلة على الأرض.

 

6- كل أعضاءه - باستثناء واحد - قيادات عسكرية وأمنية مناهضة للحوثيين وخبيرة بخطط الحرب ومكافحة الإرهاب.

 

7- أنهى المجلس الصراعات البينية للقوى الوطنية المناهضة للحوثي، ولملم شتاتها في صف واحد ولهدف واحد.

 

8- تدشين المجلس لأعماله ومهامة من العاصمة المؤقتة عدن، وعودة الحكومة ومجلسي النواب والشورى للعمل من داخل اليمن.

 

9- خطابات وتصريحات قيادة المجلس تؤكد أنه يمتلك خارطة طريق واضحة لحلحلة مشاكل البلاد وتلبية مطالب الشعب.

 

10- قدرة المجلس على اتخاذ قرارات ملزمة، والشروع في تنفيذها فورًا.

كل هذه الأسباب وغيرها جعلت بنية قيادة المجلس الرئاسي صلبة وقوية وقادرة على إدارة المرحلة بكل استحقاقتها، والعمل على ترسيخ دور الدولة للقيام بوظائفها لإنهاء معاناة الشعب، وحماية الكيان الوطني، والسير بخطى حثيثة للخروج من المأساة التي تشهدها البلاد وتحريرها من الحوثيين سلمًا أو حربًا للوصول إلى سلام عادل وشامل يخلق الأمن والاستقرار ويقود اليمن إلى الازدهار.

* من صفحة الكاتب على الفيسبوك