ينفرد الصقر دون غيرة من الأندية ويدعو جمعيتة العمومية ، ويدعو ممثل الحكومة ( مكتب الشباب والرياضة ) والجهة المشرفة على الانتخابات ( مكتب الشئون الاجتماعية والعمل ) .
من هنا يبداء التغيير والتصحيح والحساب والعقاب ، وتعزيز مبداء الشفافية داخل الأندية، لتنتقل المنظومة المؤسسية الي الاتحادات بكل سهولة ويسر .
الان كم نادي سوف يدعو جمعيتة العمومية للانعقاد ، وكم نادي سوف يغير في شكل الإدارة التي تدير النادي منذ عشرات السنين ..لكي تنتقل الهيئات المنتخبة الي التغيير الديمقراطي السلس لكل الاتحادات .
العودة اللي اللوائح والأنظمة واستمرار عجلة التغيير ، افضل الف مره من البكاء على اللبن المسكوب والعزف على اغاني الشخصنة والقفز على اللوائح والأنظمة الداخلية المنظمة لعمل المجتمع المدني .
الصقر حدد أيضا جدول واجندة جمعيتة العمومية منها استعراض تقاريرة المرتبطة بالأنشطة والمرتبطة بالمال والتقارير الفنية المرتبطة بالفريق واستحقاقات المرحلة القادمة .
قوة أي مؤسسة رياضية نابع من قوة الجمعية العمومية التي تمتلكها هذه المؤسسة ، ونحن في هذة المرحلة نحتاج الي إيجاد نموذج لنادي رياضي يتم تعميم تجربتة على بقية الأندية اليمنية ونقل الأندية إلى مؤسسات وشركات قادرة على توفير الموارد وتسخير القدرات الإبداعية للاعضاء .
الف مبروك لصقور الحالمة ...وننتظر ان يتحرك البقية.
