أكدت تقارير طبية إصابة الناشطة اليمنية انتصار الحمادي بورم خبيث، فيما لا تزال السلطات المعنية تماطل في الإفراج عنها، مُعللة ذلك بغياب ولي أمر أو قريب من الدرجة الأولى لإتمام الإجراءات.
وتأتي هذه التطورات الصحية المقلقة وسط مطالبات محلية ودولية متصاعدة بالإفراج الفوري عن الحمادي دون شروط، خاصةً مع تفاقم مخاوف على حالتها الإنسانية والصحية، والتي تستدعي تدخلاً عاجلاً لضمان تلقّيها الرعاية الطبية اللازمة.
