شهدت أربع محافظات يمنية خلال أقل من شهر، “حمام دم”، في ارتفاع مخيف مقارنة بالاعوام الماضية؛ وفقا لما رصده “المشهد اليمني”.
وخلال فبراير الجاري، توفي ما يزيد عن 30 مواطناً يمنياً في حوادث سير في محافظات مأرب ، الحديدة، إب، وأمانة العاصمة، ما يؤكد ان السيارة أصبحت أداة قتل.
وبلغ ضحايا حوادث السير في العام 2015م ، 4850 إنساناً ما بين قتيل ومصاب، بخسائر تقدر بالملايين؛ وفقا لتقارير امنية.
ويتضح من الارقام ارتفاع مخيف في عدد الحوادث خلال العام الماضي مقارنة بالأعوام السابقة.