نشر ناشطون في مواقع التواصل صورة حزينة جداً قالوا انها لطالب كان الأول في دفعته في قسم محاسبة سنة 2003 في جامعة تعز .
واوضحوا انه حاليا يبحث عن الخردة ويسحبها من مكان بعيد لجمعها وبيعها كل يوم و يقوم بجمع البراميل الخرده من كل مكان .
وذكروا ان الاستاذ زياد عبد الغني الأول في دفعته وعمل محاسباً في البنوك والشركات اخرها في يمن سوفت وحتى هذه اللحظه طلاب الثانوية ياخذو دروس عنده ببلاش.
ويظهر زياد في الصورة وحالته يرثى لها ومثله الكثير من جعلته الحرب يبحث عن لقمة العيش بهذه الطريقة.