في واحدة من الطقوس الدينية المرعبة ، يحتفل أندويسيون في أغسطس من كل عام بذكري وفاة أقاربهم المحنطين بعد نبش القبور وإخراجهم منها .
ولا يكتفي هؤلاء بذلك بل يقومون بإلباسهم ملابسهم المعتادة في الدنيا وإلتقاط صور سيلفي معهم وأحياناً وضع السيجارة في فمهم أو إلباسهم ساعة يد أو طاقية وغيرها .
وأثارت تلك الطقوس رفض كبير من قبل مسلمي أندونيسيا وبعض أصحاب الأديان الأخرى لما يمثله من إنتهاك الجسد وحرمة الموت .