أصدرت 6 دول غربية بمعية الجمهورية اليمنية بيانا مشتركا بشأن ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران على اختطاف موظفين في الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية غير حكومية ووطنية وبعثات دبلوماسية في اليمن
وأوضحت مصادر إعلامية دولية انه صدر بيانا هاما عن حكومات كل من الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والولايات المتحدة والسويد وفرنسا وهولندا بمعية الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا
وجاء نص البيان الذي حصلت يمن فويس نسخه منه، على النحو التالي:
بداية البيان:
اجتمع ممثلون عن كل من الولايات المتحدة وألمانيا والسويد وفرنسا وهولندا وجمهورية اليمن يوم 25 أيلول/سبتمبر، وأثر تأثير الناشطين الشباب، وأبرزهم غير مشرفة في الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية وأفراد من المجتمع المدني وبعثات دبلوماسية سابقة وغير من الموظفين في اليمن.
يجب أن يتم الإفراج عن الأشخاص بشكل كامل، كما يجب أن يسمح للموظفين بالفيروس عملهم بدون الأطفال من الاعتقال غير المبرر أو التخويف. وندعو كافة الدول إلى استكشاف كافة الخيارات المتاحة للجميع للدفع بالمفاوضات بشأن الأشخاص المعتقلين.
حري بالثيوثيين يعتبرون مثل الدولية مختلفة سيئة جميع العاملين الدبلوماسيين والإنسانيين وأفراد المجتمع المدني التابعين للأمم المتحدة. ولا نرحب بأن نكون مرتاحي الضمير ونحن نتعاطف معك ونعرض الأشخاص الاحتجاز غير المبرر أو ما هو أسوأ من ذلك خلال مواصلة العمل كالمعتاد.
ولذلك تم الاعتقال، ندعم الأمم المتحدة في تحديدها القاضية بالتخفيف من ضبطها في المناطق التي تواجد فيها الحوثيون، كما نرحب بقرارها تعليق كافة الأطراف غير المنقذة للحياة وغير ذلك في المناطق التي يتواجد فيها الحوثيون، وندعو المجتمع الدولي إلى إعادة توجيه هذه المساعدات إلى المناطق أخرى من البلاد. وحث الحوثيين على توفير بيئة عمل ودية يمكن من خلال تقديم المساعدات الإنسانية البسيطة على البدايات.
ما يحصل على المساعدات إلى الجميع حاجة في مختلف أنحاء اليمن لشخص إنساني ويطلب ظروف تشغيلية شاملة سلامة العاملين وأمنهم. ونشدد على قلقنا ولذلك رفاهة الشعب اليمني وكرامته ورغبتنا في مواصلة مساعدة اليمنيين، وهو ما يسعى إلى تطهيره من الحوثيين والقمع الذي تهمهم.
ونعيد التعهد بتعهدنا القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله ولكن أراضيه ولم يصممنا على الوقوف إلى جانب الشعب اليمني.
نهاية البيان.