هنيئا" لأبناء شبوة المحافظ الأستاذ محمد بن عديو
هنيا" لكم هذا القيل اليماني الحر الأصيل
ما يقوم به المحافظ من عمل وإنجازات للمحافظة يشكر عليها ومايقال عنه من قبل الحاقدين والفاشلين والمرتزقه والكذب والافتراءات التي كتبت وقيلت عن المحافظ بن عديو إلى أنه اسقطهم واظهر فسادهم بن عديو رجل الأمل وصانع النهضه لمحافظة شبوة الحره الكريمه - بل اعترافا من كل الشرفاء بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامة هذا الرجل ، شهادة فى حق رجل قلّ نظيره ، و بديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبه سمعة ، فهنئنا لمحافظة شبوة واهلها بأن نرى شخصية بهذه القامة والشرف والكرامة .
الأستاذ بن عديو رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق، إنسان «إنسان», إداري صارم وفذ, لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به، حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها. ولهذا اقول لأبناءشبوة الابطال حافظو عليه وتلاحمو معه لأجل محافظتكم واحذرو السفهاء والمرتزقه
بن عديو شخصية وطنية فذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه لشبوة ؛ لا اعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله ’ هو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجل نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية والحقد الطبقي ’ انه يعيد إلينا الأمل لما نشاهد ما يحصل في شبوة من نهضه وامن وأمان واستقرار بأن نشاهد وجوه تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع الشوباني الأصيل وما يقوم به من القضاء على التخلف والفساد والفشل والمحسوبية على مختلف الأصعدة.
لا شك عندي أن الأستاذ محمد بن عديو من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المحافظه وسعادة أهلها ، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب أبناء شبوة وتقديره... هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً.... فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أبناء شبوة ، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته....
